الكليات

العمادات

تأسست كلية تقنية المعلومات في عام 2001 بعد تحويل قسمي علم الحاسوب ونظم المعلومات الحاسوبية في كلية العلوم والآداب إلى كلية متكاملة مستقلة لتكون صرحا منفردا في مجال تكنولوجيا المعلومات وأنظمتها. لقد انبثق هذا القرار من رؤية أكاديمية تهدف إلى تخريج جيل مسلح بالمنهجية العلمية والتطبيقية في ظل التطورات السريعة التي تشهدها الأسواق المحلية والعالمية في هذا المجال.

تعتبر كلية الآداب والعلوم أقدم كلية في الجامعة حيث أنشئت مع تأسيس الجامعة عام 1990 وكانت حينئذ تسمى بـ (كلية الآداب والعلوم) لأنها كانت تقدم تخصصات أدبية وعلمية في آن واحد.

تعد كلية العمارة والتصميم بهيكلها الجديد صرحاً حضارياً وأكاديمياً ينبض بالحداثة والرؤى العصرية يجسد التاريخ وتراث الماضي عبر المستقبل ليقدم إنتاجاً رائداً في الحركة الفنية الأردنية العربية المعاصرة بأقسامها الأربعة : قسم هندسة العمارة وقسم التصميم الداخلي وقسم التصميم الجرافيكي وقسم التصميم السينمائي والتلفزيوني والمسرحي.

تأسست كلية الحقوق في جامعة عمان الأهلية مع نشأة الجامعة عام 1990، وتضم كلية الحقوق قسمان هما قسم القانون العام وقسم القانون الخاص الذين تم استحداثهما عام 2001 . و تسعى الكلية إلى تطبيق خطتها الدراسية لنيل درجة البكالوريوس في القانون بعد دراسة الطالب (141) ساعة معتمده ، وتهدف الكلية من تطبيق خطتها الدراسية هذه ،إلى تهيئة خريجيها لممارسة العمل القانوني في كل المجالات في المجتمع قضاة أو محامين أو مستشارين أو أعضاء في الضابطة العدلية أو موظفين قانونيين في الدوائر الحكومية أو الخاصة

شهد العقدين الأخيرين تغييرات متميزة في تطور التعليم العالي في المملكة الأردنية الهاشمية، والتي تجلت بإنشاء وافتتاح عدد من برامج التمريض في الكثير من الجامعات الاردنية، فكان لابد من التخطيط لطرح برنامج تمريض متميز يخدم سوق العمل ويحسن من المخرجات بحيث تعود بالفائدة على المهنة والوطن. وعليه تأسست كلية التمريض في جامعة عمان الأهلية في عام 2006 وتماشياً مع توجهات جامعة عمان الأهلية الاستراتيجية في تحقيق التميز. تطمح كلية التمريض لان تكون رائدة على المستوى المحلي والعالمي في تخريج كفاءات من الممرضين والممرضات.

تأسست كلية الصيدلة في جامعة عمان الأهلية عام 1990 وذلك مع بدايات تأسيس ونشأة الجامعة  كأولى الجامعات الخاصة في الأردن والمنطقة العربية. تعتبر كلية الصيدلة  إحدى روافد التعليم الصحي للنهضة الشاملة التي تشهدها المملكة الأردنية الهاشمية من أجل الارتقاء بالخدمات الصحية والعلاجية المقدمة، حيث أخذت على عاتقها تخريج صيادلة على أعلى المستويات مؤهلين علميا" ومزودين بالمهارات العملية للمنافسة في مختلف قطاعات العمل.

تم تأسيس كلية الهندسة في الجامعة اعتباراً من بدء العام الجامعي 1991-1992، ومنذ ذلك التاريخ تطورت هذه الكلية لتشتمل على خمسة أقسام أكاديمية في هندسة الاتصالات والحاسوب، الهندسة الطبية المدنية، الكهربائية، وهندسة الروبوتات والذكاء الاصطناعي، يقوم عليها كادر مؤهل ومدرب من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية.

تأسست كلية الصيدلة والعلوم الطبية عام 1990، وقد أُسس أول قسم أكاديمي تابع للكلية بنفس العام بمُسمى التحاليل الطبية (والذي تغير اسمه عام 2018 إلى العلوم الطبية المخبرية). وفي عام 2001 تم إنشاء قسم السمع والنطق لتزيد الكلية في اتساع قاعدتها العلمية والأكاديمية وتحقيق أهدافها من خلال الإعداد الجيد للكوادر الصحية المتميزة وتأهيلها للعمل في مجال الرعاية الصحية سواء في الأردن أو المنطقة المحيطة. وفي عام 2015 تم أيضاً استحداث تخصص علم البصريات وهو التخصص الأول من نوعه والوحيد على مستوى الجامعات الخاصة في المملكة الأردنية الهاشمية.

تمتاز كلية الأعمال في جامعة عمان الأهلية بتقديم برامج أعمال مميزة، فمنذ تأسيسها في عام 1990 سرعان ما أصبحت كلية إدارة الأعمال معترف بها محليًا وإقليميًا، وجاء ذلك من منطلق تطلعات الجامعة والكلية للسعي إلى التميز الأكاديمي والتفكير المبتكر. لقد قطعنا أشواطا كبيرة في تطوير المعرفة في مجالات الأعمال. فنحن نؤمن في كلية الأعمال، أنه يجب توفير البيئة المناسبة للطلبة للابتكار وتحقيق تطلعاتهم المستقبلية.

كلية التكنولوجيا الزراعية (AT) في جامعة عمان الأهلية (AAU) هي كلية واعدة تستجيب للنداءات الوطنية والدولية لمواجهة التحديات العالمية التي تؤثر على الأمن الغذائي وتغير المناخ. يتمثل جوهر الكلية في إضافة قيمة نوعية في التكنولوجيا الزراعية وإنتاج الغذاء حيث يحصل الطلاب على تعليم متوازن في مهارات متنوعة مثل التفكير النقدي وحل المشكلات والعمل الجماعي وريادة الأعمال والانسجام العرقي وذلك لتلبية احتياجات المجتمع ومتطلبات السوق. سوف يتفاعل الطلاب مع المجتمعات الريفية ويشاركون أيضًا في النشاطات اللامنهجية للكلية.

تُعد كلية العلوم التربوية أحدث كلية في الجامعة حيث أنشئت عام 2021 وذلك استجابة لمتطلبات تربوية عصرية وتوجهات حداثية أحاطت بواقع التعليم العالي محليا وإقليميا وعالميا.  وتضم حاليا برنامجي بكالوريوس: التربية الخاصة الذي أُنشِىء عام 2007، والتربية البدنية والصحية الذي أُنشِىء عام 2018، حيث تم فصل هذه البرامج عن كلية الآداب والعلوم وتم إلحاقهما بكلية العلوم التربوية.

تعتبر السياحة محركاً قوياً للاقتصاد العالمي وتقود التنمية والازدهار للعديد من الدول النامية من خلال توفير الملايين من فرص العمل واستحداث الوظائف الجديدة لتلبية النمو المتسارع في السياحة العالمية. يعتبر قطاع السياحة الأردني ثاني أكبر مساهم في الناتج القومي الإجمالي للمملكة، ويوفر ما يقارب 55 ألف وظيفة في مختلف القطاعات السياحية، يعمل منهم ما يقارب 77% في الفنادق والمطاعم ومن المتوقع نمو هذا العدد خلال الخمسة سنوات القادمة بمعدل 3 آلاف وظيفة سنوياً. ومن منطلق استجابة جامعة عمّان الأهليّة لاحتياجات القطاعات الاقتصادية والإدارية ومسؤوليتها في إعداد كوادر بشرية مدربة ومؤهلة قادرة على تحقيق التنافسية على المستوى العالمي.

تأسست كلية طب الأسنان في جامعة عمان الاهلية عام 2023 تماشياً مع توجهات الجامعة لتحقيق التميز الأكاديمي وتحقيقاً لرؤية الجامعة بأن تضم ضمن كلياتها كلية رائدة في طب الأسنان على المستوين المحلي والدولي، وتعتبر كلية طب الأسنان إحدى روافد التعليم الصحي للنهضة الشاملة التي تشهدها المملكة الأردنية الهاشمية من أجل الارتقاء بالخدمات الصحية والعلاجية المقدمة، حيث أخذت الكلية على عاتقها تخريج أجيال من أطباء الأسنان يتمتعون بالمسؤولية العلمية والأخلاقية والمجتمعية ومزودين بالمعارف العلمية والخبرات العملية والسريرية التي تمكنهم من ممارسة طب الأسنان على أعلى مستويات الجودة.

برامج الماجستير

برامج الدبلوم

عمادة البحث العلمي

نُشأت عِمادة البحث العلمي في عام 2005م لتكون مسؤولة عن الإشراف لتطوير البحوث الأساسية والتطبيقية. في عام 2019/2018، تم فصلها عن الدراسات العليا للتركيز على رؤيتها ورسالتها لرفع مستوى ونوعية البحث العلمي نحو التدويل في جامعة عمان الأهلية.  

عمادة شؤون الطلبة

تأسست عِمادة شؤون الطلبة باسم "إدارة شؤون الطلبة" في عام 1990م. ثم تم تغيير الاسم إلى "عِمادة شؤون الطلاب" في بداية العام الجامعي 1994/1993 لوضع الخطط والبرامج وتنظيم الأنشطة التي تشجع الطلاب على اكتشاف مواهبهم ومهاراتهم الشخصية وخلق جيل منتج ومنضبط ومؤمن بالله يقدّر بلده ولغته وهويته الثقافية وتراثه.