مركز السمع والنطق
الخدمات
يضم المركز نخبة من الأخصائيين المرخصين من وزارة الصحة وجهات عالمية ذوي كفاءة وخبرة عالية في السمعيات والنطق واللغة. ويضم المركز نظام أرشيفي ورقي والكتروني يحتوي على ملفات المراجعين ونتائج تقييمهم وخطط العلاج ونتائج التقدم لكل مراجع في حال تم احتياجها من قبل المراجع، أو لغايات الدراسات والأبحاث العلمية مع التحفظ على سرية المعلومات الشخصية للمريض. كما يتميز المركز بسهولة وصول الأشخاص إليه وخصوصا الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة بكل سهولة وأمان.
الخدمات المقدمة في قسم السمعيات والتوازن:
- تقييم وتشخيص وتأهيل ومعالجة اضطرا بات الدوخة وعدم التوازن.
- تقييم وتشخيص اضطرابات طنين الأذن وتأهيلها.
- تصنيع وعمل قوالب الأذن للسماعات الطبية.
- تقييم السمع باستخدام جهاز التخطيط السمعي الدماغي للحالات التي تتطلب ذلك.
- عمل مسح سمعي بشكل دوري للمؤسسات والجمعيات الخيرية للمدارس والمصانع.
- تقديم الارشادات اللازمة للمرضى وتحويلهم إلى جهات أخرى حسب الحاجة.
- استخدام أحدث الأجهزة في عمليات التقييم السمعي والتوازن داخل او خارج المركز.
- تقديم ورشات عمل للطلبة والأهالي والمؤسسات والجمعيات الخيرية والمدارس والمصانع للتوعية حول الصحة السمعية والكشف المبكر لمشاكل السمع.
الخدمات المقدمة في قسم معالجة النطق واللغة:
الكشف الأولي والتقييم والتدريب للحالات التاليه:
- التأخر والاضطراب اللغوي
- الاضطرابات النطقية والفونولوجية للأصوات الكلامية.
- اضطرابات الطلاقة الكلامية (سرعة الكلام والتأتأة) .
- اضطرابات الصوت.
- حالات الخنف بأنواعه المختلفة (الناتج عن انشقاق سقف الحلق والشفة او الخنف بدون مشاكل عضوية)
- الاضطرابات النطقية واللغوية الناتجة عن الضعف السمعي وبرنامج التأهيل السمعي لزارعي القوقعة الإلكترونية وبرنامج العلاج السمعي اللفظي.
- الاضطرابات النطقية واللغوية ذات المنشأ العصبي (الشلل الدماغي، الإصابات الدماغية، الجلطات الدماغية، الرعاش /الباركنسون) ومنها الأبراكسيا الكلامية، عسر الكلام، الأفيزيا، الدسآرثريا.
- صعوبات البلع.
المسح النطقي واللغوي لطلبة المدارس والجمعيات الخيرية:
برامج توعية للكشف المبكر لاضطرابات التواصل وكيفية التعامل معها. وتتضمن ما يلي :
- تعريف الوالدين بالتطور الطبيعي لمهارات النطق واللغة لمعرفة أعراض النمو غير الطبيعي أو التطور البطيء للنطق واللغة.
- تعريف معلمي المدارس بالاضطرابات النطقية واللغوية كونهم الأقرب للأطفال في المدارس، لكي يتمكن المعلمون والمعلمات من معرفة وجود الاضطراب التواصلي لدى طلابهم وتحويل طلبتهم للأخصائيين.